قصتي بدات عندما سألت نفسي ماذا أريد أن اكون في المستقبل اي وظيفة أفعل، لم أكن أعرف حقًا. هل تعرف ما الذي ساعدني على العثور على الاتجاه؟ برنامج تلفزيوني. إنها E.R.

إنه برنامج تلفزيوني عن مستشفى في شيكاغو حيث ينقذ الجراحون حياة الناس. يختبرون بعض الإجراءات الجديدة. إنه صعب ولكنه يبدو حقًا وظيفة ممتازة. لذلك قررت أن أصبح جراحًا.

في فرنسا ، يجب أن تنجح في امتحان السنة الأولى قبل أن تتخيل حقًا أنك طبيب. هناك بعض الحصص ، وهذا يعني أنه حتى لو حصلت على نتيجة ممتازة ، يمكنك أن تفشل.

وفشلت مرتين. كنت أرغب في المحاولة مرة ثالثة لكن لم يُسمح لي بذلك .

يئست للغاية ولم أدري ماذا أفعل ، كان لدي خيار التأهل مباشرة إلى السنة الثانية من علم الأحياء. اعتقدت في نفسي أن هذا أفضل من البدء من الصفر مرة أخرى.

كان هذا العام مملًا حقًا. لكنني رأيت الفرصة إذا نجحت في الالتحاق بكلية الهندسة – ISIFC في بيزانسون (فرنسا). كنت سعيدًا حقًا بذلك لأنني سأظل في مجال الطب الحيوي .

كان هدفي أن أصبح متخصصًا في البحث والتطوير. كما تعلم ، هؤلاء المهندسين الذين يبنون سفن الفضاء أو يطورون غاز المستقبل. عندما بدات البحث عن تدريب داخلي لإنهاء دراستي ، عانيت كثيرا لأنه لم تفتح لي أي شركة ابوابها لاجتيازه،لهذا اضطررت للتواصل مع أستاذ لي كي يتدخل مع جهة اتصال.